1- كتب عمر رضي الله عنه إلى أمراء الأجناد في رجال غابوا عن نسائهم فأمرهم أن يأخذوهم بأن ينفقوا أو يطلقوا، فإن طلقوا بعثوا بنفقة ما حبسوا

2- المؤمنون تكافأ دماؤهم، وهم يد على من سواهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، ألا لا يقتل مؤمن بكافر، ولا ذو عهد في عهده، من أحدث حدثًا فعلى نفسه، ومن أحدث حدثًا، أو آوى محدثًا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين

3- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قلما يريد غزوة يغزوها إلا ورى بغيرها، حتى كانت غزوة تبوك

4- ارجع فلن أستعين بمشرك

5- أن النبي صلى الله عليه وسلم فدى رجلين من المسلمين برجل من المشركين

6- شهدتُ النبي صلى الله عليه وسلم نفل الربع في البدأة، والثلث في الرجعة

7- كنا نصيب في مغازينا العسل والعنب، فنأكله ولا نرفعه

8- من كان يؤمن بالله وباليوم الآخر فلا يركب دابةً من فيء المسلمين حتى إذا أعجفها ردها فيه، ومن كان يؤمن بالله وباليوم الآخر فلا يلبس ثوبًا من فيء المسلمين حتى إذا أخلقه رده فيه

9- غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر فأصبنا فيها غنما، فقسم فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم طائفة، وجعل بقيتها في المغنم

10- نزلت في يوم بدر {ومَن يُولِّهِم يومئذٍ دُبُرَهُ}

11- لا يحل لأحدكم أن يحمل ‌بمكة ‌السلاح

12- لا ‌تُغْزَى هذه بعد اليوم إلى يوم القيامة

13- كان شعارُنا تلك الليلة: ‌أمِتْ ‌أمِتْ

14- إن بُيِّتُّم فليكن شعاركم: حم ‌لا ‌ينصرون

15- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه الفيء قسمه في يومه

16- لا تدعون منه درهمًا

17- الحَرْبُ خَدْعَة

18- سَتُفْتَحُ عليكم أَرَضُونَ، ويَكْفِيكُمُ الله، فلا يَعْجِزْ أحَدُكُم أن يَلْهُوَ بِأَسْهُمِه

19- لِلْعَبْدِ المَمْلُوكِ المُصْلِحِ أجْرَان

20- مَنْ عُلِّمَ الرَّمْيَ، ثم تَرَكَه، فليس مِنَّا، أو فقد عَصَى

21- إن سياحة أمتي الجهاد في سبيل الله عز وجل

22- لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة كلها مخطومة

23- ما يجد الشهيد من مس القتل إلا كما يجد أحدكم من مس القَرْصَة

24- من احتبس فرسًا في سبيل الله، إيمانًا بالله، وتصديقًا بوعده، فَإِنَّ شِبَعَهُ وَرِيَّهُ وَرَوْثَهُ وَبَوْلَه في ميزانه يوم القيامة

25- من أنفق نفقة في سبيل الله كُتِبَ لَهُ بِسَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ

26- لا يحل لي من ‌غنائمكم مثل هذا، ‌إلا ‌الخُمس، والخُمس مردود فيكم

27- يا أبا سعيد، من رضي بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، وجبت له الجنة